mercredi 18 mai 2011

der real racism in deutschland

  STOP DER RACISMUS DEUTSCH GEGEN AUSSLANDER

 STOP RACISMUS GEGEN MUSLIM IN DEUTSCHLAND


Racism: A History
IN GERMANY


طالب المهاجم الألماني الدولي جيرالد أسامواه باتخاذ إجراءات حاسمة ضد العنصرية في حوار أجري معه قبيل المباراة الودية التي سيخوضها منتخب بلاده أمام منتخب جورجيا السبت في مدينة روستوك.

وستقام المباراة على نفس الملعب الذي جرت عليه مباراة شالكه أمام فريق الهواة بنادي هانزا روستوك في كأس ألمانيا والتي شهدت توجيه سلسلة من الاهانات العنصرية للاعب الغاني الأصل أسامواه.

ومن المقرر بعد عزف النشيد الوطني لكلا المنتخبين الألماني والجورجي قبل مباراة أن يقوم لاعبون من كل من الفريقين بحمل رايات تحمل عبارات مكافحة العنصرية أمام المشجعين.

والجدير بالذكر أن أسامواه الذي يعاني من كسر مزدوج في الساق تعرض له خلال مشاركته مع شالكه في كأس الاتحاد الأوروبي قبل أيام لن يلعب في المباراة.

ولكن في حوار نشر على الموقع الالكتروني للاتحاد الألماني لكرة القدم قال أسامواه (28 عاما) إنه كان شيئا مهما أن تدان حوادث العنصرية من قبل جميع أقسام المجتمع.

وأشار أسامواه إلى أن عدم وقوع حوادث متعلقة بالعنصرية في كأس العالم الماضية كان من حسن الحظ.

وعانى لاعبان آخران بالدوري الألماني من إهانات عنصرية أيضا من قبل المشجعين وهما البرازيلي كاهه والزامبي موسيس سيشوني وذلك في المباراة التي جرت حديثا بين آخن وبوروسيا مونشنغلادباخ.

ولم تقتصر حوادث العنصرية على البوندسليغا فقط ولكنها امتدت إلى دوري الدرجة الثانية, ولكن الاتحاد الألماني اتخذ إجراءات سريعة وحاسمة للحد من انتشار المشكلة وفرض غرامات على الأندية ووجه لهم إنذارات بخصم نقاط من أرصدتهم بمسابقات الدوري.

وأيد أسامواه موقف الاتحاد قائلا إن ذلك سيساعد على "التشجيع الحضاري للمشجعين الحقيقيين غير العنصريين في الملاعب".

ومع ذلك حذر كارل هاينز رومينيغه مسؤول نادي بايرن ميونيخ في حوار ينشر السبت من "تكبير حجم المشكلة".

وصرح رومينيغه لصحيفة "مونشنر ميركور" بأنه لا يتوقع تصاعد مشكلة العنصرية في كرة القدم ولكنه قال إنه كان من المهم بالنسبة للاتحاد أن يقضي على "مثل هذه النزعات".

وأكد أسامواه أنه استاء من سماع تقليد أصوات القرود الموجهة له خلال المباراة أمام فريق الهواة بنادي هانزا روستوك.

وقال أسامواه: "إنه شيء مخزي وقد أحزنني, فقد حاولت تجاهله ولكنك لا تستطيع ذلك, حقا كنت أريد أن أصرخ غضبا ولكنني كلاعب دولي يجب علي بالطبع أن أكون قدوة, فلا يمكنني أن أسمح لنفسي بمغادرة الملعب ولكن يجب أن أتغاضى عن تلك الاهانات".

وأشار إلى أن الجو العظيم وغياب الأزمات عن كأس العالم 2006 أظهر كيفية تفكير وسلوك الشريحة الأكبر من الجماهير ومشجعي كرة القدم.

وأضاف: "بالطبع أعرف أن بعض الناس في الخارج يفكرون بشكل سلبي للغاية بشأن ألمانيا ويقولون إنها بلد مليئة بالعنصرية, هناك أشخاص يسألونني عن سبب لعبي في ألمانيا عموما، رغم أنها دولة لا تتقبل السود, هذا ما يقولونه".

وتابع: "ولكنني أشعر هنا وكأنني في وطني, ألمانيا دولة يمكن أن تستريح فيها كأجنبي, إنني عشت هنا لفترة طويلة ولم أشعر أبدا بأي صعوبات حقيقية".

وأوضح أسامواه أنه بعد إنهاء مسيرته مع اللعب ربما يهتم بالعمل في أنشطة لمكافحة العنصرية.

*************************************************************************

عنصرية بغيضة لسلالة تتكاثر في الضل حيوانات مفترسة جلهم لقطاء لا أصل لهم و لا فصل لهذه الشرذمة المريضة ..
فكيف لشخص لا يعرف أباه من أمه أن يصبح عنصري فامرأة هنا تتناكح حتى مع الكلب لتلد إبن ملوث لا تعرف فصيلته
فكيف لشخص لا يعرف أباه من أمه أن يصبح عنصري فامرأة هنا تتناكح حتى مع الكلب لتلد إبن ملوث لا تعرف فصيلته فلو تنظر إلى أصل هؤولاء العنصريين النازيين الجدد تجد كلهم أمهاتهم عاهرات و لم تتح لهمىالفرصة ليتعرفوا أو يعرفوا من هو أبوهم فانتسبوا مباشرة و أوتوماتكيا إلى من عاش نفس الضروف و هو أختهم المخنت هتلر المريض نفسيا و المعقد إلى درجة جعلته يعشق إبنة أخته
و النازيون يمشون على هذه الطريقة من الفكر يتناكحون مع أخواتهن و أمهاتهن أنظروا هذه الفئة المريضة كيف يعيشون
عفان الله و إياكم
***************************************














النازيون في ألمانيا..قصة التطرف المزمن


HAAAL DEIN MAULL::.....

لم تفلح سنوات الحرب المريرة التي عايشتها ألمانيا بسبب النازيين و لا ذكريات الخراب و الضحايا كل
ذلك لم يفلح في استئصال جذوة التطرف الأعمى الكامن في نفوس بعض الألمان...! و رغم مرور أكثر
من نصف قرن من الزمان على أزالت مصطلح النازية من معجم الحياة الألمانية ألا أن عودة هذا
المصطلح اقترنت باسم أحد الأحزاب الألمانية و هو ال أو ما يعرف بالحزب الديمقراطي القومي.(
NPD)

الحزب و أتباعه يعرفون في الشارع الألماني على أساس أنهم النازيون الجدد نظراً لتشابه أفكارهم و
مبادئ حزبهم مع أفكار النازية أو الرايخ الثالث الذي حكم ألمانيا بين 1933-1945 و ساق هذا البلد
و العالم إلى أفظع الحروب في ذاكرة الإنسانية المعاصرة.



ظهر الحزب إلى الوجود سنة 1964 في مدينة هانوفر فيما كان يعرف بألمانية الغربية آن ذاك و لكن
نشاطه أخذ بالازدياد عقب الوحدة الألمانية حيث يرجع كثير من المحللين تزايد هذا النشاط إلى إقبال
الألمان الشرقيين على الانضمام إلى صفوف الحزب الأمر الذي رفع عدد أعضاء الحزب إلى ما يربو
حالياً على السبع مئة ألف عضو.








شهد عقد من التسعينيات نشاط مكثف للحزب (النازيون الجدد) أما أتباع الحزب الأكثر تطرفاً و هم ما
يعرفون بحالق الرؤوس (سكيين هيدز) فنسب لهم أفظع الجرائم التي نفذت بحق المهاجرين من قتل و
إرهاب و حرق للممتلكات تركزت هذه الأعمال في الأقسام الشرقية من ألمانية و على وجه التحديد
مدينة روستوك كان المهاجرون المسلمون و الأفارقة أصحاب النصيب الأكبر في هذا الاستهداف.



و عليه فأن الحكومة الألمانية تنبهت للخطر المتزايد للحزب و مع نهاية عقد التسعينات كان لابد من
وجود مشروع للحد من نشاط هذا التنظيم الخطر فتقدمت عدة جهات رسمية بمطالب لسحب ترخيص
الحزب مما أسهم في تهدئة نشاط الحزب حتى أنه غيب نفسه عن الساحة الألمانية لعدة سنوات تلت.


عودة النشاط








عاود الحزب ظهوره على الساحة الألمانية مطلع 2005 ليزداد نشاطه باطراد خصوصاً عقب فشل
المستشار الألماني السابق غيرهارد شرودر بالمحافظة على منصبه و هو الذي يعرف بقوة معارضته
للحزب.



و منذ ذلك الحين لم ينفك النازيون الجدد من تسير المظاهرات في معظم المدن الألمانية و لم يتوانوا
عن رفع اللافتات التي تطالب برحيل الأجانب و بأن ألمانيا هي للألمان فقط و بأن المشاكل الاقتصادية و
الاجتماعية السائدة هي بسبب هؤلاء الأجان


آخر التطورات








يبدو أن النازيون الجدد يقفون حائرين إزاء تزايد الوجود الإسلامي في ألمانيا و إقبال أعداد لافتة من
الألمان على اعتناق الدين الحنيف الأمر الذي دفعهم إلى إعلان شعار ( أوقفوا أسلمت ألمانية ) هذا
الشعار أو المطلب موجود على صفحة الحزب الرئيسية و لا تخلوا منه أية مظاهرة لهم.و في الثالث و
عشرون من الشهر الحالي (أكتوبر) قاموا بتسيير مظاهرة معارضة لإنشاء مسجد جديد في أحدى
ضواحي فرانكفورت متذرعين بوجود سبعٌ و ثلاثون مسجداً في المدينة و ضواحيها متناسين أن الجالية
المسلمة هناك وصلت إلى أكثر من مئة ألف.رغم هذا النشاط من النازيين الجدد ألا أن النشاط المضاد
لهم أو ما يعرف بأضداد النازية الجديدة كانوا لهم بالمرصاد و حيث ما حلوا كانت هناك مظاهرات
مضادة لهؤلاء النازيون الجدد بالأخص ضد السكيين هيدز و لم يشمل هذا النشاط الأجانب و المهاجرين
فقط بل أشتمل على الكثير من الألمان الذين يرون أن مستقبل بلادهم و ازدهارها مقرون بالتعايش
السلمي بين الكل.يتخوف الجميع في ألمانية ممن يتابعون أخبار و تطورات النازيون الجدد أن يكون
هؤلاء أي النازيون قد استبشروا خيراً بحصول أحد أحزاب اليمين في سويسرا على الأغلبية البرلمانية
الأمر الذي قد يشجع الحزب القومي الديموقراطي الألماني إلى تكثيف نشاطه ليفتح الباب أمام المد
اليميني في أوربا.
من هم حليقي الرؤوس؟




[justify]النازيون الجدد هي حركة متطرفة عنصرية سياسية إيديولوجية توصف ب النازية وتسمى أيضا بالفاشية الجديدة التي نشطت مؤخرا في الدول التي ينتمي غالبية سكانها من البشرة البيضاء في العالم وخاصة في أوروبا وتعرف هذه الحركة إنها تتبع أهداف ومبادئ الحركة النازية تحت قيادة أدولف هتلر
السياسة الفكرية لنازيون الجدد
يعتبر هذا المنهج الفكري في أوروبا و أمريكا وبعض دول العالم والذي يحمله جماعات ما يسمون ب حليقي الرؤوس بمعاداة كل من هو ليس أبيض البشرة و يعيش في بلدانهم كالسود و الأسيويين و الساميين و الشرق أوسطيين و أديان كالإسلام و اليهودية بحجة قوية هي أنهم يهددون بتغيير طبيعة مجتمعاتهم الأمر الذي قد يؤدي أيضاً لانقراضهم , وانتشرت بدول كثيرة في أنحاء العالم منها روسيا.[/justify]





[justify]وفي روسيا حيث يتم دعم هذه الجماعات بالمال و الخطابات السرية من قبل جهات متنفّذة والبعض من نواب الكريملن للقضاء على الجاليات والأقليات في روسيا عن طريق بعض المرتزقة والعاطلين عن العمل و الشباب و صغار السن والمسرحين من الخدمة العسكرية وخريجي السجون حتى أصبح عددهم في موسكو نصف مليون وأكثر ويتم تدريب هؤلاء على فنون القتال وحرب الشوارع و القتل و الاستفزاز والترهيب , وقد حصدت وكالات الأنباء الروسية والعالمية العديد من الأفلام و الصور البشعة لهذه الجرائم وبعضها تم عرضه على صفحات الانترنت واليوتيوب حيث توضح مدى الكراهية إلي يكنها ما يطلق عليهم ب "حليقي الرؤوس " إلي الأقليات المتواجدة في روسيا عن طريق جرائم القتل والعنف والسرقات ضد الجاليات الشرق أوسطية والأفارقة والأسيويون والسياح منهم حتى أصبحت شبه اعتيادية ويومية للشعب الروسي , وأخرها فيديو يصور اختطاف اثنان من آسيا الوسطى يتم فيه قطع رأس واحد من الضحايا والآخر يتم قتله عن طريق إطلاق النار على رأسه.
وقد امتد هذا الفكر العنصري بالنسبة لأوروبا الشرقية عن طريق الاتحاد السوفيتي السابق أو المهاجرين الروس أو التأثر بالسياسات الخارجية و الداخلية في الوقت الراهن حتى شملت روسيا البيضاء , استونيا , لاتفيا , ليتوانيا , بولندا , أوكرانيا , صربيا , كرواتيا , بلغاريا , التشيك , سلوفاكيا , وحتى في إسرائيل .و
لقراءة المزيد عن النازيون الجدد في أوربا هنا.



كذلك كشفت مصادر حقوق الإنسان في موسكو عام 2005 عن نجاح تنظيمات النازية الجديدة في تجنيد ما يقرب من 65 إلفا من الشباب الروسي، منهم خمسون ألفا ممن يسمونهم بحليقي الرؤوس إلى جانب 15 ألفا يحملون السلاح من الشباب اليافعين. وقالت صحيفة «ازفيستيا الجديدة»، أن الأجهزة الأمنية لا تعير هذه الظاهرة الاهتمام التام، في الوقت الذي كشف فيه استطلاع للرأي عن انتشار الأفكار القومية المتطرفة بين الشباب، إذ عبر 43% من المشاركين عن أحقية الروس في الحصول على حقوق اكبر من نظرائهم من ممثلي القوميات الأخرى.
وحسب هذا الاستطلاع كشف 23% عن كراهيتهم لممثلي الشعوب القوقازية و3% للصينيين بينما أعلن 2% عن كراهيتهم لليهود. وقالت الصحيفة انه بعدم وجود إستراتيجية لدى الدولة لمكافحة هذه الظاهرة فان مثل هذه الظاهرة تشكل خطرا بالغ الحدة، نظرا لان روسيا دولة متعددة القوميات يعيش فيها ممثلو ما يقرب من 150 قومية. وانتقدت الصحيفة تصريحات قائد شرطة العاصمة فلاديمير برونين الذي رفض الاعتراف بوجود حليقي الرؤوس من النازيين الجدد الذين اعتبرهم حفنة من الأشقياء يختارون ضحاياهم من بين «ذوي البشرة الملونة».[/justify]








و في النهاية لا يجب الخوف كثيراً من هؤلاء, فالكل دولة مشاكلها و همومها, و هناك بعض الدول الأخرى لها من المشاكل و الأضطرابات ما يجعل حليقي الرأس هؤلاء مجرد مشاغبين و بلطجية و زعران.. تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
المانيا معقل النازية ومصدرها للعالم وقد كانوا هؤلاء قبل 3 سنوات قمة فى الاجرام فى روسيا لكن انخفضت جرائمهم نسبة 70% وبعض هذة الحركات انتهت من المدن الروسية والسبب بسيط اولا تم ضرب بيد من حديد هؤلاء وسجن قادتهم وتحويل الضحايا الذين قتلوا على يد هؤلاء احكام مؤبد لقادتهم للذين يشتبة لهم هذا اقل حكم يصل الى 10 سنوات وبالتالى ضعف تاييدهم وظاهراتهم بروسيا وكل الصور التى تطرح عنهم هى صور قديمة تطرح من عام 2006 او اخرها بداية 2008 لكن عدم توفر الارادة السياسية لدى الحكومة الالمانية لمحاربة العنصرية بل وازيدك قولا ان الحكومات الاوروبية الغربية هى نازية اكثر من شعوبها وتدعم بعض هذة الحركات بالاحزاب اليمينية المتطرفة
تحياتى
die neonazi deutschland dümmer
ومنذ اواخر التسعينات وبداية القرن الحالي حتى اليوم ينظم النازيون الجدد تظاهرات سنوية في ذكرى قصف دريزدن في الحرب العالمية الثانية. وفي العام الجاري 2009 نظمت جمعية "شباب شرق المانيا القومي" المدعومة من الحزب القومي الديموقراطي الالماني في 14 شباط (فبراير) الماضي مسيرة الذكرى التي شارك فيها اكثر من 60000 نازي جديد وسار ضدهم في اليوم نفسه عشرات الآلاف من المناهضين للنازية وانتشر عدة آلاف من عناصر الشرطة في اماكن مرور المسيرة كي لا تحصل اشتباكات
Polizei
 
تجمع نحو خمسة الاف من النازيين الجدد في مدينة دريسدن بشرق المانيا يوم السبت لتنظيم مسيرة جنازة مثيرة للاستفزاز في ذكرى الضحايا الالمان لغارة جوية شنها الحلفاء سوت المدينة بالارض قبل 65 عاما. وفي السنوات القليلة الماضية أصبح 13 فبراير شباط الذي يصادف الذكرى السنوية لتدمير دريسدن حيث قتل 25 الف شخص محور اهتمام النازيين الجدد الذين يصفون عملية القصف بأنها "محرقة القصف". ويتوقع ان ينضم نحو 7000 شخص الى المسيرة هذا العام مما يجعلها أكبر مسيرة لليمين المتطرف تشهدها المانيا منذ عام 1945 . وتخشى الشرطة وقوع اشتبكات مع الاف المحتجين المناهضين للنازية والذين شكل عشرة الاف منهم سلسلة بشرية في وسط المدينة لاحياء ذكرى ضحايا الحرب التي بدأتها المانيا واظهار معارضتهم لجماعات اليمين المتطرف. وتم احضار نحو خمسة الاف شرطي من انحاء المانيا للمساعدة في منع وقوع اضطرابات.

     وقال متحدث باسم الشرطة "الجو ساخن جدا بين المعسكرين ونحن نواجه مهمة بالغة الصعوبة اليوم."
وفي محطة نيوشتات بمدينة دريسدن التي غادرت منها قطارات محملة باليهود في طريقها الى معسكر اعتقال اوشفيتز تجمع مئات من النازيين الجدد يرتدون الزي الاسود. ورفع بعضهم اعلام المانيا قبل الحرب وسمع صوت يردد "القوة والشرف" عبر مكبرات الصوت.
     وقال كاي فيورستينجر نائب رئيس منظمات الشبيبة الالمان اليمينية المتطرفة امام الحشد "لقد تجمعنا هنا لنتذكر واحدة من أكبر جرائم الحرب العالمية الثانية."
     وتدور مناقشات بشأن ما اذا كان انهيار الروح المعنوية للشعب من خلال موجة الغارات مبررا منذ عمليات القصف التي بدأت ليلة 13 فبراير شباط عام 1945 وسوت المدينة بالارض. وكانت هزيمة هتلر والمانيا النازية قد باتت وشيكة.
   

مظاهرة للنازيين الجدد في مدينة دريسدن
احتشد نحو خمسة آلاف من النازيين الجدد السبت في دريسدن (شرق ألمانيا) لإحياء الذكرى الـ 65 لقصف قوات الحلفاء للمدينة، فيما شكل نحو 10 آلاف شخص سلسلة بشرية مناهضة لهذه الحركة.
برقية (نص)
أ ف ب - احتشد نحو خمسة الاف من النازيين الجدد السبت في دريسدن (شرق المانيا) لاحياء الذكرى ال65 لقصف قوات الحلفاء للمدينة، فيما شكل نحو 10 الاف شخص سلسلة بشرية مضادة.
واحتشد ناشطو اليمين المتطرف امام محطة نوشتات حيث القيت خطابات، بحسب ما قال متحدث باسم الشرطة لوكالة فرانس برس.
وافادت الشرطة عن وقوع "حوادث متفرقة من بينها هجمات على شرطيين" قام بها "متظاهرون تصرفوا بعنف"، من دون اعطاء مزيد من التفاصيل.
وعلى الضفة الثانية من نهر الالب، شكل متظاهرون معارضون للنازيين الجدد "سلسلة بشرية من 10 الاف شخص" بدعوة من رئيسة بلدية المدينة هلما اروسز، بحسب ما اعلن متحدث باسم البلدية لفرانس برس.
وقال ستيفان ثييل المتحدث باسم حركة مناهضة الفاشية "دريسدن من دون نازيين" لوكالة فرانس برس ان "اكثر من 10 الاف شخص لا يزالون يشاركون في اعمال عرقلة" ترمي الى منع وصول النازيين الجدد الى مكان التظاهرة.
واعتبر ثييل ان "تظاهرة النازيين الجدد لم تكن بالحجم نفسه كما في الماضي" بسبب هذه السلسلة البشرية المضادة.
ونشرت الشرطة عددا كبيرا من عناصرها لمنع وقوع اعمال عنف بين المتظاهرين.
وتجري في شباط/فبراير من كل عام تظاهرات في دريسدن التي يقطنها اكبر تجمع للنازيين الجدد، لاحياء لذكرى نحو 25 الف مدني قتلوا جراء غارات الحلفاء في 13 و14 شباط/فبراير 1945.
ومقاطعة ساكس حيث تقع مدينة دريسدن، من اكثر المناطق الالمانية التي يتواجد فيها حزب النازيين الجدد، ولديه ثمانية نواب في البرلمان المحلي.
كرة القدم الألمانية: «النازيّون الجدد» في حالة «تسلل»

رفع وزير الداخلية الألماني توماس دي ميزيير «البطاقة الحمراء» في وجه «النازيين الجدد» عندما حذر أمس من تنامي نفوذهم بين مشجعي الأندية الرياضية. وشاركت وزيرة العائلة كريستينا شرودر زميلها وزير الداخلية في التحذير من خطر العنصرية في كرة القدم حين نددت بتصاعد الشغب في الملاعب. وقالت شرودر إن العديد من اللاعبين الأجانب يشكون اليوم من الاستفزازات العنصرية التي يوجّهها بعض المشجعين في الملاعب. دي مزيير قال إن «النازيين الجدد» يتسللون وسط صفوف المشجعين بهدف كسب الناس والترويج لدعاياتهم العنصرية. والملاحظ بالفعل أن «النازيين الجدد» تخلّوا عن مظهرهم السابق الفاضح، أي بحلق شعر الرأس وارتداء الجاكيتات السوداء والأحذية العسكرية، وصاروا يتخفّون كأي مشجع عادي بنية التسلل إلى الجمهور.
ومن ناحية ثانية، شارك رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم ثيو تسفانزيغر في التحذير، مشيرا إلى أنه يتلقى خلال الفترة الأخيرة رسائل إلكترونية «سخيفة» تثير مشاعر العنصرية ضد اللاعبين السود. وكشف عن بعض الرسائل التي تطالبه بالسماح للجمهور بغناء مقاطع سابقة من النشيد الوطني الألماني، وهي مقاطع سبق أن حذفت من النشيد بعد نهاية الحرب العالمية الثانية. والمقصود بالطبع هو المقطع الأول الذي يقول «ألمانيا فوق الجميع».
الجدير بالذكر، أن الأندية الرياضية تشرف تنظيميا على المشجعين المنتمين إليها وتقسمهم في اتحادات يقودها مربّون اجتماعيون. ويحرص هؤلاء على تنقية أجواء مشجعي الرياضة من الشعارات العنصرية والعدوانية. وبتأثير اتحاد كرة القدم فإن أكثر من نصف المشجعين من الفئة العمرية بين 16 سنة و26 سنة قد وقّعوا تعهدات بالوقوف ضد كل أنواع العنصرية وامتهان الآخرين. ولكن تبقى المشكلة مع المشجّعين غير المنتمين إلى اتحادات تشجيع الأندية.
الشرطة الالمانية تشتبك مع النازيين الجدد ومناهضيهم من اليساريين



تفكيك منظمة نازية في ألمانيا





نجح حوالي 1600 ألماني في إفشال تَجَمُّع نظَّمه عدد من النازيين الجدد في مدينة كولونيا الألمانية؛ للاحتجاج على بناء مسجد كبير في المدينة بذريعة أنَّه "أسلمة" لألمانيا.
وكشفت الشرطة الألمانية عن أنّ مجموعة من 200 من النازيين الجُدُد حليقي الرؤوس- أطلقوا على أنفسهم اسم "من أجل كولونيا"- تَجَمّعوا احتجاجًا على المسجد الجديد، إلا أنَّ بعض المواطنين الألمان، ومن بينهم مسلمون وغير مسلمين، اندَسُّوا في أوساط النازيين الجدد وأفشلوا تجمعهم؛ حيث أطلقوا صافرات تنديدًا بهذه المجموعة النازية، وأطلقوا هتافات من بينها: "اطردوا النازيين".
ووقعت اشتباكات طفيفة بين الشرطة والمؤيدين لبناء المسجد، لكن لم تَرِدْ أنباء عن اعتقالات، بينما منعت السلطات مسيرةً أراد النازيون الجدد تنظيمها إلى مقرّ المسجد الذي سيحلُّ محلَّ المسجد الحالي القديم، وسيتسع لألفي شخص، ما يجعله الأكبر في ألمانيا.
ومن جانبه، قال عمدة كولونيا فريتز شراما: إنّ السكان أظهروا أنَّ كولونيا "منفتحة ومتسامحة"، وملتزمة "عندما يتعلق الأمر بالدفاع عن هذه القيم".
وكانت مظاهرات أكبر حجمًا لمواطنين ألمان من المسلمين وغير المسلمين قد أجهضت مؤتمرًا لـ"مناهضة الأسلمة"، نظمته جماعة "من أجل كولونيا" في سبتمبر الماضي، ودعا إليه أعضاء الأحزاب القومية في شتى أنحاء أوروبا.
يُذكَر أنّ كولونيا من أكثر المدن الكاثوليكية تدينًا في ألمانيا ومعروفة بكاتدرائية شهيرة شيدت قبل 750 عامًا، وجمعت حركة "من أجل كولونيا" آلاف التوقيعات من سكان المدينة المعارضين لبناء المسجد، في محاولة لإحباط المشروع.


la maman du neonazi :
marckel angela


وقد أثارت واقعة قتل الصيدلانية المصرية مروة، 32 عاما، على يد متطرف ألماني داخل قاعة محكمة في مدينة دريسدن شرقي ألمانيا الأربعاء الماضي حالة من الصدمة والغضب، كما أنها وحدت بين يهود ومسلمي ألمانيا في توجيه النقد لرد الفعل المقتضب" من قبل الساسة ووسائل الإعلام في ألمانيا على الحادث.
وإلى ذلك، ستبحث المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل الحادثة مع الرئيس المصري حسني مبارك خلال اجتماعهما في إيطاليا على هامش قمة الثماني، نقلا عن وكالة الصحافة الفرنسية.
وبعد فترة من الانتقادات التي وجهت إلى طريقة تعامل الحكومة الألمانية مع القضية أرجعت برلين تحفظها الملحوظ وعدم صدور بيان سياسي واف عن القضية إلى "عدم وضوح ملابسات الواقعة بشكل كامل" وفقا لتصريحات أدلى بها توماس شتيج نائب المتحدث باسم الحكومة الذي أكد أن الواقعة "لمست مشاعر المستشارة أنجيلا ميركل" بشكل قوي، حسب صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية.
وأكدت برلين أدانتها الشديدة للواقعة إذا أثبتت التحقيقات أن هناك خلفية عنصرية في الأمر.
وأعلن أمينا مجلسي المسلمين واليهود في ألمانيا عن رغبتهما في زيارة الدكتور علوي عكاز زوج مروة الذي يرقد في المستشفى بعد تلقيه طعنات من الجاني أثناء محاولته إنقاذ زوجته في قاعة المحكمة بالإضافة إلى تلقيه رصاصة طائشة من أحد رجال الأمن داخل القاعة بطريق الخطأ.
وتصاعدت في الأيام الأخيرة حدة لهجة النقد الموجهة لبعض وسائل الإعلام الألمانية بسبب التغطية غير الوافية للواقعة، لا سيما أن الإعلام الألماني يتعامل باهتمام بالغ مع كل ما يمس المواطن الألماني خارج بلاده، ولعل واقعة الشاب الألماني ماركو فايس الذي احتجز في تركيا بعد اتهام فتاة بريطانية قاصر له بالتحرش بها أبرز دليل على ذلك، حيث تصدرت صور وأخبار ماركو وقتها جميع وسائل الإعلام كما كانت موضوع جدل سياسي واسع النطاق لدرجة أن بعض الساسة الألمان رأوا فيها تعزيزا لموقفهم الرافض لانضمام تركيا للاتحاد الأوروبي.
ووجد اسم مروة التي طعنها المتهم 18 طعنة في غضون 30 ثانية داخل قاعة المحكمة، بشدة في مواقع الإنترنت ومن أبرزها موقع "فيس بوك" الشهير للتواصل الاجتماعي، حيث تم تخصيص صفحات لنعي مروة التي وصفت في مصر بأنها "شهيدة الحجاب".
ولم يقتصر الاهتمام على الصفحات العربية فحسب، بل إن صفحة "المسلمون الناطقون بالألمانية" على الـموقع الاجتماعي دعت زوارها إلى الترحم على مروة ودعت إلى الاهتمام بالقضية بشكل لا يقل عن الاهتمام الواسع من قبل رواد الموقع بوفاة نجم البوب الأميركي مايكل جاكسون قبل أكثر من أسبوع.
ولعل مروة لم تكن تدرك أن خلافا حول أرجوحة الأطفال في أحد المتنزهات الألمانية مع شاب ألماني روسي يدعى ألكساندر، 28 عاما، سينتهي بهذه الطريقة المأساوية.
ويخشى المحللون الألمان من استغلال هذه الواقعة من قبل بعض الجهات الأصولية في نشر الكراهية ضد ألمانيا، لا سيما أن بعض هذه الجهات دعت على شبكة الإنترنت إلى القصاص، واتهمت السلطات الألمانية بالتقصير، كما أن جنازة مروة في مسقط رأسها بالإسكندرية الاثنين الماضي شهدت ترديد بعض العبارات ضد ألمانيا.
وتأتي هذه "الدعاوى التحريضية" ضد ألمانيا بعد فترة قليلة من تحذير السلطات الأمنية الألمانية من إمكانية شن هجمات على البلاد قبل الانتخابات البرلمانية المقبلة المقرر لها خريف هذا العام. ولكن بعض الأصوات المعتدلة في العالم العربي حاولت التأكيد على أن ما حدث في ألمانيا التي تشير آخر الإحصاءات إلى أن نحو 4 ملايين مسلم يعيشون بها، "حالة فردية"، مشيرين إلى أن القضاء الألماني حكم بتغريم الجاني في واقعة سبه للضحية قبل أن يلجأ المتهم إلى الاستئناف ويقوم بفعلته أثناء الجلسة، حيث أقدم على طعن الضحية الحامل في شهرها الثالث أمام عيون ابنها 3 أعوام.
وفتحت هذه الواقعة من جديد باب النقاش أمام حقوق المسلمين في الغرب، حيث طالب شيخ الجامع الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي باتخاذ موقف من التصعيد ضد الأجانب المقيمين في أوروبا بمن فيهم المسلمون.
وجاء الحادث بعد أيام قليلة من "مؤتمر الإسلام" الذي يعمل منذ عام 2006 على تحسين سبل اندماج المسلمين في المجتمع الألماني بشكل أفضل، خاصة أنهم صاروا يشكلون جزءا لا يستهان به من المجتمع الألماني


شحوب وجه مروة ودموعها

وذكرت صحيفة "دريسدن مورجن بوست" التي تصدر في مدينة دريسدن أن الجاني اليكس سبق أن صرخ في وجه مروة في الجلسة الأولى عام 2008 قائلاً: "أنت لا تستحقين الحياة".
واتفقت صحيفة "هامبورغ آبيتد يلات" مع هذه الرواية، وقالت إن اليكس بدا في الجلسة السابقة متعنتاً جداً، رغم مظهره "المهذب".
وذكر موقع "فيلت أون لاين" أن مروة جاءت إلى قاعة المحكمة في يوم الحادث في وقت مبكر، وكانت تتأبط ملفاً به أوراق، وبدا وجهها شاحباً، ثم امتلأت عيناها بالدموع، وعندما سألها أحد الصحافيين الألمان عن سر مظهرها، فأجابت بصوت خافت "إن الجو مريب".
كما تبينت معلومات جديدة حول ملابسات إطلاق النار من قبل ضابط شرطة ألماني على زوج مروة، فيما كان يحاول إنقاذها.
وذكر موقع "شبيغل أون لاين" أن الضابط الذي أطلق الرصاص على الزوج كان يقف خارج المحكمة، ولم يكن يحمل سلاحاً، وكان السلاح في حوزة ضابط آخر داخل قاعة المحكمة من المفترض أنه كان أحد شهود القضية، فاندفع الضابط الأول نحوه قائلاً: "أعطني سلاحك بسرعة, هناك بلطجي في القاعة، ثم سمع دوي الرصاص".

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire