فعلا موضوع جديد يحمل الكثير من المفاجآت
وكما قال الأخ صاحب الموضوع من المهم أن يستعمل
القائد كافة أساليب التحفيز لتحفيز جيشه للمواصلة
ولا يعني هذا أن المسلمين هم نازية أو عنصريين
ولكن ربما أن أكثر الأمور التي جعلت الغرب يكرهون النازية
هي كرههم لليهود خاصة وكما نعلم الآن أن العالم بأيديهم
وهذا رابط لفيديو لمحاضرة قدمها دكتور محاضر جامعي بعد إذن صاحب الموضوع
وقد وجه له سؤال حول المحرقة اليهودية فكان رده
" أنه لا يحترم دموع التماسيح"
أتمنى أن لا يزعج هذا صاحب الموضوع
وكما قال الأخ صاحب الموضوع من المهم أن يستعمل
القائد كافة أساليب التحفيز لتحفيز جيشه للمواصلة
ولا يعني هذا أن المسلمين هم نازية أو عنصريين
ولكن ربما أن أكثر الأمور التي جعلت الغرب يكرهون النازية
هي كرههم لليهود خاصة وكما نعلم الآن أن العالم بأيديهم
وهذا رابط لفيديو لمحاضرة قدمها دكتور محاضر جامعي بعد إذن صاحب الموضوع
وقد وجه له سؤال حول المحرقة اليهودية فكان رده
" أنه لا يحترم دموع التماسيح"
أتمنى أن لا يزعج هذا صاحب الموضوع
---
السلام عليكم
أولا أريد الاشارة مرة أخرى أن الموضوع مقتبس ، و أني نقلته كما هو للإمانة العلمية ، فأنا شخصيا لا أملك أي قريب سيتخرج وموضوع أطروحته حول هتلر ,,,,,,
أشكر كل من ساهم بأنامله رادا على هذا الموضوع ، مباركا إياه أو منتقدا ، كما يجدر بي أن أرد على الأخ أعراب يسن لأخبره أني لم أبارك ما قام به هتلر ، ولا أعتبره شيئا يذكر بل على العكس تماما ، حرب هتلر كانت من منطلق عنصري بحت يرة في الجتس الآري سيدا على الأقوام الأخرى ,,,,
، حتى أن نظرية عدو عدوي هو صديقي لا أجدها صالحة في هذا المقام ، في كثير من الأحيان لا أجدها صحيحة ، كما أني لا أعتقد أن السيد مفتي فلسطين قد بارك حرب هتلر على البشرية ، رغم أننا نراه في الصورة يقف الى جانب الجنود المسلمين ، لأنه إن فعل ذلك حقا فقد خالف بعضا من تعاليم ديننا التي لا ترفع راية غير راية الجهاد في سبيل الله ، ولا أعتقد أن هتلر قد جاهد في سبيل الله ،
فالمتصفح لكتابه Mein Kampfأو كفاحي يجد اعلاءه في المقام الأول للقومية على الوطنية ، وهو النمساوي الجنسية ، لكن ألماني الأصول ,
وقد أورد بعضا مما كتبه في كتابه لاحقا
ما أراه شخصيا في الأمر هو استخدامه للدين كأداة لتحفيز جنوده المسلمين تماما مثلما يحفز جنوده المسيحين بالانجيل ،
فهؤلاء الخطباء يستخدمون أسلوب التحفيز بعزف الموسيقى التي يستسيغها 'الهدف في العملية الاتصالية' أو 'الجمهور المستهدف ' كما يسميهم علماء الاتصال ، لذلك قد أتقبل استخدام هتلر للخطاب الديني الاسلامي من هذا المنطلق ،
بالرغم من أن بلاغة وفصاحة القرآن لتترك أثرا بالغا في نفوس المتلقين ، خاصة اذا كانوا من متذوقي الأدب ، وما أكثرهم في الجنس الألماني
و أدولف هتلر كان من دارسي الفن وتاريخه ، و شغوفا بالتاريخ و الجغرافيا ,,
اعذروني الآن ، لي موعد آخر في وقت آخر لمزيد من الشرح ، كانت هذه هي وجهة نظري والله أعلم
أولا أريد الاشارة مرة أخرى أن الموضوع مقتبس ، و أني نقلته كما هو للإمانة العلمية ، فأنا شخصيا لا أملك أي قريب سيتخرج وموضوع أطروحته حول هتلر ,,,,,,
أشكر كل من ساهم بأنامله رادا على هذا الموضوع ، مباركا إياه أو منتقدا ، كما يجدر بي أن أرد على الأخ أعراب يسن لأخبره أني لم أبارك ما قام به هتلر ، ولا أعتبره شيئا يذكر بل على العكس تماما ، حرب هتلر كانت من منطلق عنصري بحت يرة في الجتس الآري سيدا على الأقوام الأخرى ,,,,
، حتى أن نظرية عدو عدوي هو صديقي لا أجدها صالحة في هذا المقام ، في كثير من الأحيان لا أجدها صحيحة ، كما أني لا أعتقد أن السيد مفتي فلسطين قد بارك حرب هتلر على البشرية ، رغم أننا نراه في الصورة يقف الى جانب الجنود المسلمين ، لأنه إن فعل ذلك حقا فقد خالف بعضا من تعاليم ديننا التي لا ترفع راية غير راية الجهاد في سبيل الله ، ولا أعتقد أن هتلر قد جاهد في سبيل الله ،
فالمتصفح لكتابه Mein Kampfأو كفاحي يجد اعلاءه في المقام الأول للقومية على الوطنية ، وهو النمساوي الجنسية ، لكن ألماني الأصول ,
وقد أورد بعضا مما كتبه في كتابه لاحقا
ما أراه شخصيا في الأمر هو استخدامه للدين كأداة لتحفيز جنوده المسلمين تماما مثلما يحفز جنوده المسيحين بالانجيل ،
فهؤلاء الخطباء يستخدمون أسلوب التحفيز بعزف الموسيقى التي يستسيغها 'الهدف في العملية الاتصالية' أو 'الجمهور المستهدف ' كما يسميهم علماء الاتصال ، لذلك قد أتقبل استخدام هتلر للخطاب الديني الاسلامي من هذا المنطلق ،
بالرغم من أن بلاغة وفصاحة القرآن لتترك أثرا بالغا في نفوس المتلقين ، خاصة اذا كانوا من متذوقي الأدب ، وما أكثرهم في الجنس الألماني
و أدولف هتلر كان من دارسي الفن وتاريخه ، و شغوفا بالتاريخ و الجغرافيا ,,
اعذروني الآن ، لي موعد آخر في وقت آخر لمزيد من الشرح ، كانت هذه هي وجهة نظري والله أعلم
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire