vendredi 20 mai 2011

من يقدر على النازيين الجدد في

} برلين- سم

جاء المجرمون ليل العشرين من
أبريل
لأنه اليوم الذي ولد فيه الزعيم النازي
أدولف هتلر
في إضرام النار في مطعم آسيوي صغير
موجود في زاوية شارع قريب من محطة
القطارات في بلانكينفيلدي وهي مدينة
تابعة لولاية براندنبورج بألمانيا الشرقية
السابقة، غيروا خطة الشر التي وضعوها
وتوجهوا إلى مطعم تركي بسيط يبيع
الشاورما يملكه حاجي
من العمر
ما انتشرت في المكان
العشرين من أبريل
/نيسان وقد اختاروا التاريخ بعناية. بعد أن فشلت محاولتهم.د يبلغ 39 سنة. وضعوا نار الحقد وسرعان. مع طلوع فجر/نيسان كان حاجي.
د وأسرته فقدا مصدر الرزق
فكر هذا التركي بفتح مطعمه في ولاية
براندنبورج لم ترض شركة تأمين واحدة
أن تؤمن على محله
شركات التأمين بوجود مشكلات في
البناء لكن ما لم يقل له رسميا أن محلا
تركيا في ألمانيا الشرقية معرض لاعتداء
من قبل النازيين الجدد
. عندما. رسميا تحججت.
الصمت على جرائم النازيين الجدد
أصبح مشكلة من المشكلات الكبيرة
للمجتمع الألماني وتحقق ما كان يخشاه
مناهضو هذه الحركة العنصرية إذ
أدى الصمت على جرائمهم والتقليل
من خطرها إلى انتشار نفوذهم
فولفجانج تيرزي نائب رئيس البرلمان
الألماني الاتحادي
ينحدر من ألمانيا الشرقية أن عنف
النازيين الجدد يقع يوميا وبات صورة
من صور الحياة في الشطر الألماني
الشرقي ولا يجذب الاهتمام إلا عندما
تقع جرائم عنصرية مروعة وعندها
تدور مناقشات أكاديمية في الأوساط
السياسية والإعلامية ثم تهدأ الأمور
ويصمت النازيون الجدد ويعملون في
التخطيط لجرائم جديدة
والإحصائيات الرسمية التي أفرج عنها
مكتب حماية الدستور
. ويجد(بندستاغ) والذي. وتشير الأرقام(البوليس السري)
في تقريره السنوي لعام
عدد الاعتداءات العنصرية التي ارتكبها
متطرفون يمينيون من
إلى
أن هذه أرقام مفزعة تنم عن استعداد
النازيين الجدد للقيام بالمزيد من أعمال
العنف وأنهم يتحدون الدولة والمجتمع
2007 الماضي أن18 في عام سبق24 . ويعتبر البوليس السري الألماني.
جميع هذه الجرائم استهدفت مواطنين
أجانب ومساجد ومقاهي وسياراتهم
الشخصية
.
وقال هاينز فروم رئيس البوليس
السري محذرا
للسلامة العامة وقد تقود إلى عمليات
قتل
الأمني العالي المستوى بعد اطلاعه على
أرقام الاعتداءات التي وقعت خلال العام
الجاري
الاعتدءات أعلى معدل له منذ سنوات
مجموع الجرائم العنصرية في جميع
مناطق ألمانيا
: هذه الجرائم تشكل تهديدا. صدرت هذه التحذيرات عن المسئول. في مارس/آذار الماضي بلغ عدد. بلغ1311 جريمة بزيادة 458
جريمة عن عام مضى
.
واستطاع عملاء البوليس السري
اكتشاف ظاهرة عنصرية جديدة إذ
هناك اليوم
في نشاطها على العنف ضد الخصوم
السياسيين والشرطة
التي حصلت في مدينة هامبورغ في
مطلع شهر مايو
الشرطة المحلية على أدلة جديدة أن
خطر هذه الجماعة يهدد السلامة العامة
ولا يمكن الاستخفاف به بعد اليوم
(الجماعة القومية) تركز. بعد الإضطرابات/أيار الماضي حصلت.
فقد قاموا بإستراتيجية جديدة عندما
ارتدوا ملابس سوداء موحدة وقاموا
بأعمال عنف تكشف أنهم تدربوا عليها
.
اضطرت شرطة هامبورغ في ذلك الوقت
إلى اتخاذ إجراءات رادعة وخوض ما
يشبه حرب شوارع لاحتواء الوضع
قبل أن يستفحل
شويبلي وزير الداخلية الذي ينتمي إلى
الحزب المسيحي الديمقراطي أن عنف
المتطرفين اليمينيين أصبح ذا نوعية
جديدة
. ويعترف فولفجانج.
يبلغ عدد أعضاء هذه الجماعة نحو
أربعمائة غالبيتهم من الرجال وبينهم
نساء، يشكلون نسبة عشرة بالمائة من
عدد النازيين الجدد الذين يوصفون
بأنهم على استعداد دائم للعنف
الجماعة في ألمانيا الشرقية لكنها
تسعى إلى التوسع في ألمانيا الغربية
. تأسست.
وتشير تحليلات نشاط اليمين المتطرف
إلى أن هذه الجماعة تسيطر على مناطق
بأكملها في الشطر الشرقي بحيث أصبح
وجودها عاديا في مدن ومناطق في
ألمانيا الشرقية
.
في العام الماضي وقع أكبر عدد
من الاعتداءات العنصرية التي ارتكبها
النازيون الجدد في ولاية براندنبورج
بألمانيا الشرقية وبشكل خاص في
مدينة
أربعة مواطنين أجانب يملكون محلات
تجارية
جميعها مدروسة
(كوتبوس) من بينها الاعتداء على. ويعتقد المحققون أن الهجمات.
لكن وبينما الاعتداءات تتزايد فإن
الرأي العام الألماني لا يبدي أي اهتمام
بمتابعة هذا التطور الخطير وهو الموقف
الذي يستغله النازيون الجدد جيدا وتقول
أنيتا كاهانه من مبرة
(أماديو أنطونيو)
المناهضة للتطرف اليميني إنها تلاحظ
أن المجتمع الألماني أصبح يتقبل هذا
الوضع ولا يهتم إلا إذا ارتكب النازيون
الجدد جريمة مروعة
أماديو أنطونيو الذي قتل على أيدي
النازيين الجدد في ألمانيا الشرقية في
مطلع عقد التسعينيات عندما داهموه
في ترام وأوسعوه ضربا ثم رموه ومات
لاحقا متأثرا بجراجه
إفريقيا لتحصيل قوته في هذه البقعة
من العالم ولم يكن يعلم أن لون بشرته
سيكون سببا في وفاته
. وتحمل المبرة اسم. وكان قد أتى من.
وتعتبر مدينة فرانكفورت على
نهر أودر المتاخمة لبولندا أول مدينة
كبيرة في ألمانيا أصبح العنف اليميني
المتطرف مسألة طبيعية فيها
فشل في الفوز بمقعد
حين جرت مؤخرا انتخابات المجالس
البلدية لكن إدارة المدينة والشرطة على
علم بوجود طاقة كبيرة للنازيين الجدد
في مدينتهم
مؤخرا بإغلاق حانة كانت ملجأ للنازيين
الجدد وتعلم السلطات المحلية أن مدينة
فرانكفورت على نهر أودر ملجأ لجماعة
متوحشة من النازيين الجدد يجتمعون
حول نادي كرة القدم المحلي أف أف
سي فكتوريا حيث يحيي مؤيدو الفريق
بعضهم برفع اليد
هتلر وهذه مخالفة يعاقب عليها القانون
في ألمانيا
أعمال أردني بخطإ عندما استقل من
برلين قطارا متجها إلى مدينة فرانكفورت
على نهر أودر وكان ينوي السفر إلى
مدينة فرانكفورت على نهر ماين وعندما
وصل إلى المكان الخطإ واستقل القطار
تعرض للضرب من قبل متطرفين ألمان
بينهم امرأة
. والغريب أنnpd الحزب القومي. قامت السلطات المختصة(هايل هتلر) أي عاش. قبل أعوام قليلة وقع رجل.
كريستوف فنتر طالب جامعي يبلغ
25
الاعتداءات التي يمكن القول إنها لا
تحصى وقال أن الاعتداءات العنصرية
لم تعد تجر في عتمة الليل أو مع طلوع
الفجر وإنما في وضح النهار
على جدران المباني شعارات كتبت باليد
تمجد النازية وتدعو إلى طرد الأجانب
مع أن نسبتهم هنا قليلة جدا
هذا الطالب مع المدعي العام في المدينة
كاتيا هيرليش البالغة
بعد ن زودها بأسماء الكثير من النازيين
الجدد ومنذ ذلك الوقت يقول أنه على
قائمتهم إضافة إلى المدعي العام التي
تعرضت مرارا إلى تهديداتهم
التجارب يعرفها أوفي أدلر البالغ
من العمر في ولاية تورينجن بألمانيا
الشرقية والذي يقول إن المجتمع هنا
يقبل النازيين الجدد حتى أن لهم كلمة
في ما يجري في الولاية
الخوف والذعر في نفوس خصومهم
ومن يقف في وجههم من الناس العاديين
ومجالس البلدية أما الشرطة المحلية
فتواجه منذ وقت اتهامات بأنها تتعاطف
معهم
سنة من العمر قام بجمع عدد من. وتنتشر. وقد تعاون34 سنة من العمر. مثل هذه36 سنة. ويشيع هؤلاء.
من يقدر على النازيين الجدد في


􀃗􀃏 عو 􀁃

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire